جلد 51 بحار آشنایی با امام عصر
عجل الله تعالی فرجه
مهدی موعود
آنچه شيعه و سنى از قول خداوند متعال و پيغمبر اكرم (ص) راجع به قائم آل محمد نقل كرده اند ( 13 )
جلسه سی و دوم
تاریخ 1401.12.10
بعضی مطالب بیان شده در این جلسه👇👆
چهار شنبه ها مـهـدی مـوعـود بحار ج51
ص78 … كه حافظ ابو نعيم اصفهانى آنها را جمع
چهل حديث از طريق اهل تسنن
و ص85 ابو عبد اللَّه محمد بن يوسف گنجى شافعى
25 باب حدیث نقل کرده
بحار ج51 ص88 الْبَابُ السَّابِعُ فِي بَيَانِ أَنَّهُ يُصَلِّي بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ع أَبُو هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا نَزَلَ ابْنُ مَرْيَمَ فِيكُمْ وَ إِمَامُكُمْ مِنْكُمْ قَالَ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ مُتَّفَقٌ عَلَى صِحَّتِهِ … رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَ مُسْلِمٌ فِي صَحِيحَيْهِمَا.
باب هفتم عيسى بن مريم (ع) با مهدى (ع) نماز ميگذارد
قال ( گنجی شافعی ) : هذا حديث حسن صحيح أخرجه مسلم في صحيحه … فإن سأل سائل و قال مع صحة هذه الأخبار و هي أن عيسى يصلي خلف المهدي ع و يجاهد بين يديه و أنه يقتل الدجال بين يدي المهدي ع و رتبة التقدم في الصلاة معروفة …
فأيما أفضل الإمام أو المأموم في الصلاة و الجهاد معا الجواب عن ذلك أن نقول هما قدوتان نبي و إمام …
و هما أيضا معصومان من ارتكاب القبائح كافة و المداهنة و الرياء و النفاق و لا يدعو الداعي لأحدهما إلى فعل ما يكون خارجا عن حكم الشريعة و لا مخالفا لمراد الله و رسوله ص و إذا كان الأمر كذلك فالإمام أفضل من المأموم لموضع ورود الشريعة المحمدية بذلك …
فلو علم الإمام أن عيسى أفضل منه لما جاز له أن يتقدم عليه لإحكامه علم الشريعة و لموضع تنزيه الله تعالى له عن ارتكاب كل مكروه
و كذلك لو علم عيسى أنه أفضل منه لما جاز له أن يقتدي به لموضع تنزيه الله له من الرياء و النفاق و المحاباة بل لما تحقق الإمام أنه أعلم منه جاز له أن يتقدم عليه و كذلك قد تحقق عيسى
أن الإمام أعلم منه فلذلك قدمه و صلى خلفه و لو لا ذلك لم يسعه الاقتداء بالإمام فهذه درجة الفضل في الصلاة …
بحار ج51 ص90
الْبَابُ الثَّامِنُ فِي تَحْلِيَةِ النَّبِيِّ ص الْمَهْدِيَّ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص الْمَهْدِيُّ مِنِّي أَجْلَى الْجَبْهَةِ
أَقْنَى الْأَنْفِ يَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطاً وَ عَدْلًا كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً وَ ظُلْما
باب هشتم شمائل مهدى (ع)
بحار ج51 ص91
الْبَابُ الْعَاشِرُ فِي ذِكْرِ كَرَمِ الْمَهْدِيِّ ع
باب دهم جود و بخشش مهدى عليه السّلام
يَرْضَى عَنْهُ سَاكِنُ السَّمَاءِ وَ سَاكِنُ الْأَرْضِ
يَقْسِمُ الْمَالَ صِحَاحاً = بِالسَّوِيَّةِ بَيْنَ النَّاسِ
وَ يَمْلَأُ اللَّهُ قُلُوبَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ ص غِنًى
وَ يَسَعُهُمْ عَدْلُهُ
پيغمبر فرمود : بشما مژده ميدهم كه مهدى بهنگامى كه
مردم با هم نزاع داشته باشند و اوضاع متزلزل باشد
در امت من برانگيخته شود و زمين را پر از عدل و داد كند
چونان كه پر از ظلم و ستم شده باشد.
ساكنان آسمان و زمين از او راضى باشند
و بالسويه اموال را ميان مردم تقسيم كند.
خداوند دلهاى آنها را بىنياز مىسازد و سايه عدلش بر سر همه گسترش مييابد تا آنجا كه دستور دهد اعلان كنند
كيست كه بمال نياز داشته باشد؟
و در آن ميان فقط يك مرد برخاسته و ميگويد :
منم كه نيازمند ميباشم. اعلانكننده بوى ميگويد :
برو نزد خزينهدار و بگو مهدى عليه السّلام دستور داده
كه بمن مال دهى. خزينهدار پول بسيارى در دامن او ريخته
و ميگويد: بردار! ولى او از حملش عاجز ميماند و پشيمان مىشود، و ميگويد: من از لحاظ نيروى بدنى بسيار قوى هستم
و با اين وصف از بردن اين پولها ناتوان ميباشم
و آن را نميپذيرد. ولى باو گفته مىشود :
چيزى را كه ما بكسى داديم پس نميگيريم! …
بحار ج51 ص92 قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَكُونُ عِنْدَ انْقِطَاعٍ مِنَ الزَّمَانِ وَ ظُهُورٍ مِنَ الْفِتَنِ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ الْمَهْدِيُّ
يَكُونُ عَطَاؤُهُ هَنِيئاً قَالَ حَدِيثٌ حَسَنٌ أَخْرَجَهُ أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ.
پيغمبر ص فرمود : در آخر الزمان و پيدايش آشوبها مردى بسلطنت خواهد رسيد به نام مهدی كه بخشش وى براى همه گواراست .
بحار ج51 ص97 الْبَابُ الثَّالِثُ وَ الْعِشْرُونَ فِي ذِكْرِ
تَنَعُّمِ الْأُمَّةِ زَمَنَ الْمَهْدِيِّ ع … عَنِ النَّبِيِّ ص قَالَ: تَتَنَعَّمُ أُمَّتِي فِي زَمَنِ الْمَهْدِيِّ ع نِعْمَةً لَمْ يَتَنَعَّمُوا مِثْلَهَا قَطُّ يُرْسَلُ السَّمَاءُ عَلَيْهِمْ مِدْرَاراً وَ لَا تَدَعُ الْأَرْضُ شَيْئاً مِنْ نَبَاتِهَا إِلَّا أَخْرَجَتْهُ
باب 23 تنعّم اُمّت اسلام در عصر مهدى .
بحار ج51 ص97 الْبَابُ الْخَامِسُ وَ الْعِشْرُونَ فِي الدَّلَالَةِ عَلَى كَوْنِ الْمَهْدِيِّ حَيّاً بَاقِياً مُذْ غَيْبَتِهِ إِلَى الْآنَ وَ لَا امْتِنَاعَ فِي بَقَائِهِ بِدَلِيلِ بَقَاءِ عِيسَى وَ الْخَضِرِ وَ إِلْيَاسَ مِنْ أَوْلِيَاءِ اللَّهِ تَعَالَى وَ بَقَاءِ الدَّجَّالِ وَ إِبْلِيسَ اللَّعِينِ مِنْ أَعْدَاءِ اللَّهِ تَعَالَى وَ هَؤُلَاءِ قَدْ ثَبَتَ بَقَاؤُهُمْ بِالْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ
باب 25 در اينكه مهدى (ع) از زمان غيبتش
تا كنون زنده و باقى است
و هيچ گونه اشكالى در بودن ایشان نيست
بدليل حيات عيسى و خضر و الياس از اولياء اللَّه
و زنده بودن دجال و شيطان از دشمنان خداوند،
که اینها به استناد كتاب و سنت تا كنون زنده ميباشند
وَ قَدِ اتَّفَقُوا ثُمَّ أَنْكَرُوا جَوَازَ بَقَاءِ الْمَهْدِيِّ لِأَنَّهُمْ إِنَّمَا أَنْكَرُوا بَقَاءَهُ مِنْ وَجْهَيْنِ أَحَدُهُمَا طُولُ الزَّمَانِ
وَ الثَّانِي أَنَّهُ فِي سِرْدَابٍ مِنْ غَيْرِ
أَنْ يَقُومَ أَحَدٌ بِطَعَامِهِ وَ شَرَابِهِ و …