جلد 51 بحار آشنایی با امام عصر
عجل الله تعالی فرجه
مهدی موعود
آنچه شيعه و سنى از قول خداوند متعال و پيغمبر اكرم (ص) راجع به قائم آل محمد نقل كرده اند ( 12 )
جلسه سی و یکم
تاریخ 1401.12.03
بعضی مطالب بیان شده در این جلسه👇👆
چهار شنبه ها مـهـدی مـوعـود
بحار ج51 ص83 وَيْحَ هَذِهِ الْأُمَّةِ مِنْ مُلُوكٍ جَبَابِرَةٍ كَيْفَ يَقْتُلُونَ وَ يُخِيفُونَ الْمُطِيعِينَ إِلَّا مَنْ أَظْهَرَ طَاعَتَهُمْ فَالْمُؤْمِنُ التَّقِيُّ يُصَانِعُهُمْ بِلِسَانِهِ وَ يَفِرُّ مِنْهُمْ بِقَلْبِهِ
28- پيغمبر ص ميفرمود : واى بر اين امت از سلطهاى پادشاهان ستمگر … شخص با ايمان با زبان
با آنها ميسازد ولى قلبا از آنان مى گريزد …
فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ يُعِيدَ الْإِسْلَامَ عَزِيزاً فَصَمَ كُلَّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى مَا يَشَاءُ أَنْ يُصْلِحَ أُمَّةً بَعْدَ فَسَادِهَا فَقَالَ ع يَا حُذَيْفَةُ لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا
إِلَّا يَوْمٌ وَاحِدٌ لَطَوَّلَ اللَّهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ حَتَّى يَمْلِكَ رَجُلٌ
مِنْ أَهْلِ بَيْتِي تَجْرِي الْمَلَاحِمُ عَلَى يَدَيْهِ وَ يُظْهِرُ الْإِسْلَامَ
لَا يُخْلِفُ وَعْدَهُ وَ هُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ.
اگر از عمر دنيا جز يك روز نمانده باشد،
خداوند آن روز را چندان دراز گرداند تا مردى از اهل بيت من بسلطنت رسد كه با بي دينان
جنگها كند تا اسلام را آشكار سازد
بحار ج51 ص84
مِنَّا الَّذِي يُصَلِّي عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ع خَلْفَه
38- پيغمبر ص فرمود : آن كس كه
عيسى بن مريم پشت سر او نماز ميگذارد از من است.
ابو عبد اللَّه محمد بن يوسف گنجى شافعى ،
خود و تمام اساتيدش سنى
ولی مردى واقع بين و با انصاف بوده
صاحب دو کتاب 1 – كفاية الطالب في مناقب
امير المؤمنين على بن ابى طالب( ع)
2 – البيان في احوال صاحب الزمان( ع)
از روى اخبار كتب معتبر اهل تسنن نقل ميكند
و عقيده و علاقه خود را
باهل بيت عصمت اظهار داشته
ولى بقيمت جان آن مرد دانشمند تمام شد،
زيرا مردم شام در سال 658 هجرى عليه
وى شوريدند، و او را در مسجد اموى شام
بجرم طرفدارى از شيعه بقتل رسانده
شكمش را شكافتند!.
25 باب حدیث نقل کرده راويان آنها همه
از اهل تسنن و در كتب مشهور
و معتبر اهل سنت می باشد
بحار ج51 ص85 حدیث 38 ذكر الشيخ أبو عبد الله محمد بن يوسف بن محمد الشافعي في كتاب كفاية الطالب في مناقب
علي بن أبي طالب و قال في أوله إني جمعت هذا الكتاب
و عريته من طرق الشيعة ليكون الاحتجاج به آكد فقال في المهدي ع.
گنجى شافعى در كتاب كفاية الطالب : فقط از طُرُق اهل سنت جمع آورى كردهام تا استناد به آن محكمتر باشد
الْبَابُ الْأَوَّلُ فِي ذِكْرِ خُرُوجِهِ فِي آخِرِ الزَّمَانِ بِإِسْنَادِهِ عَنْ زِرٍّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى تَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِئُ اسْمُهُ اسْمِي أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ فِي سُنَنِهِ.
باب اول ظهور مهدى در آخر الزمان
بحار ج51 ص87
الْبَابُ الثَّالِثُ فِي أَنَّ الْمَهْدِيَّ مِنْ سَادَاتِ أَهْلِ الْجَنَّةِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ص يَقُولُ نَحْنُ وُلْدُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ سَادَاتُ أَهْلِ الْجَنَّةِ أَنَا وَ حَمْزَةُ وَ عَلِيٌّ وَ جَعْفَرٌ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ وَ الْمَهْدِيُّ أَخْرَجَهُ ابْنُ مَاجَةَ فِي صَحِيحِهِ.
باب سوم مهدى يكى از سروران اهل بهشت است.
بحار ج51 ص87 الْبَابُ الرَّابِعُ فِي أَمْرِ النَّبِيِّ ص بِمُبَايَعَةِ الْمَهْدِيِّ ع عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ … قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَبَايِعُوهُ وَ لَوْ حَبْواً عَلَى الثَّلْجِ فَإِنَّهُ خَلِيفَةُ اللَّهِ الْمَهْدِيُّ أَخْرَجَهُ الْحَافِظُ ابْنُ مَاجَةَ.
باب چهارم با مهدى بيعت كنيد.
فرمود چون او را به بينيد با وى بيعت كنيد هر چند برفتن از روى برف باشد، چه وى مهدى خليفه خداست
بحار ج51 ص87 الْبَابُ الْخَامِسُ فِي ذِكْرِ نُصْرَةِ أَهْلِ الْمَشْرِقِ لِلْمَهْدِيِّ ع … قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص
يَخْرُجُ أُنَاسٌ مِنَ الْمَشْرِقِ فَيُوطِئُونَ لِلْمَهْدِيِّ يَعْنِي سُلْطَانَهُ
هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ رَوَتْهُ الثِّقَاتُ وَ الْأَثْبَاتُ أَخْرَجَهُ الْحَافِظُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ مَاجَةَ الْقَزْوِينِيُّ فِي سُنَنِهِ.
باب پنجم اهل شرق مهدى را يارى ميكنند
بحار ج51 ص87
عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع أَنَّهُ قَالَ وَيْحاً لِلطَّالَقَانِ فَإِنَّ لِلَّهِ
عَزَّ وَ جَلَّ بِهَا كُنُوزاً لَيْسَتْ مِنْ ذَهَبٍ وَ لَا فِضَّةٍ
وَ لَكِنْ بِهَا رِجَالٌ مُؤْمِنُونَ عَرَفُوا اللَّهَ حَقَّ مَعْرِفَتِهِ
وَ هُمْ أَيْضاً أَنْصَارُ الْمَهْدِيِّ فِي آخِرِ الزَّمَانِ.
امير المؤمنين ع : به به از طالقان.
خدا را در آنجا گنجهائى است كه
از طلا و نقره نميباشد، بلكه آن گنجها مردان مؤمنى هستند كه خدا را بخوبى شناختهاند.
آنها در آخر الزمان از ياران مهدى خواهند بود.